من نحن
مركز الزّيتونة التّعليمي
هو مركز إلكتروني متطوّر يقدّم محتوى تعليمي نموذجي متميّز في القرآن الكريم و علومه بما في ذلك تلاوته وتفسيره وحفظه...
كما يعمل على امتلاك أهمّ مهارات اللّغة العربيّة وتطويرها من خلال "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة".
أينما كنت في هذا العالم ومهما كان سنّك و لغتك فنحن نقدّم لك محتوانا باللّغتين اللّغة العربيّة و الإنجليزيّة .
يقدّم المركز برامج تعليميّة و دورات تدريبيّة في منهج تعليم "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة" للمعلّمين والمعلّمات في جميع أنحاء العالم.
تميّزنا خلال السّنوات الأخيرة في مجال القرآن الكريم بعلومه وتعليم اللّغة العربيّة واكتسبنا ثقة كلّ من شارك في برامجنا وبإذن الله -تعالى- سوف ننشر هذا الخير في كلّ مكان.
لماذا الزيتونة ؟
كنية إلى جامعة الزّيتونة أو جامع الزّيتونة المعمور أو الجامع الأعظم، فنواة جامع الزّيتونة كانت في أرضٍ تتوسطها شجرة زيتون ومنه سمّي جامع الزّيتونة،
هو المسجد الجامع الرئيسي في عاصمة تونس، وأكبرها وأقدمها ويرجع للسُّنّة على المذهب المالكي، تأسّس سنة 698م أي 97ه بعد جامع عٌبقة بن نافع الذي بدوره بناه عقبة بن نافع في مدينة
القيروان في عهد معاوية بن أبي سفيان عام 670م أي 50ه والذي يعتبر أول مسجد في قارة إفريقيا ويعتبر المسجد الجامع بالقيروان من أضخم المساجد في الغرب الإسلامي.

الشّيخ الجليل محمّد البارودي،
سنوات من الخبرة في الإدارة والتّدريس، معدّ كتاب "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة"
المشرف على منهج "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة"
مختصّة في علم التّجويد وتحفيظ القرآن الكريم
مؤلّف كتاب " الخلاصة السلسة لأصول قالون وورش عن نافع المدني".

الأستاذة آمال الجّلاصي،
مؤسّس مركز الزّيتونة التّعليمي بكندا و المدير التنفيذي ، سنوات من الخبرة في الإدارة والتّدريس،
إحدى مؤلّفي كتاب "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة"
مدرّبة معتمدة في "الطّريقة النّورانيّة الزّيتونيّة في تعلّم حروف الهجاء العربيّة"
مدرّبة معتمدة في "القاعدة النّورانيّة"
مختصّة في علم التّجويد وتحفيظ القرآن الكريم
مدرّبة في منهج "الحصون الخمسة في حفظ القرآن الكريم"
مشرفة معتمدة في البرنامج العالمي الإسلامي "تفكّر مع أنّوس للتّدريب والتّطوير التّربوي